شباب. القدس.
الآن.

طويل جدا لم أقرأه

هاكثون YoungCity يركز على تحديات الشباب والشابات الذين يعيشون ويدرسون هنا في القدس في ثلاث مجالات مركزية والذين يعنون لحياتكم وحياتكن، تشمل: التوظيف، التعليم، وثقافة الترفيه في المدينة. نحن نؤمن بقوة الإبداع لديكم/ن لتطوير حلول جديدة لتحديات هامة ، وندعوكم/ن لتفكير سويًا حول طرق لتحسين الحيز المدني لصالحنا جميعًا. تعالوا لتصبحوا فعالين وريادين، ولإقتراح حلول إبداعية لهذه التحديات، ويمكنكم أن تحصلوا على جوائز قيمة.

حول التحديات

يشكل الشباب والشابات المحرك الأساسي للتنمية الاقتصادية للمدن. الى جانب إجراءات التجديد والتطويرات التي تمر فيها مدينة القدس في السنوات الأخيرة، تحدي الحفاظ على ادمغة الشباب في القدس لا يزال قائمًا ويتحدى تقدمها. تدعو جمعية JLM Impact طلاب وطالبات الجامعة العبرية، اكاديمية بتسلئيل للفنون والتصميم، عزرائيلي – الكلية الاكاديمية للهندسة، للانضمام الينا لهاكثون YoungCity لتطوير حلول للتحديات التي تعنى بحياة الشباب في القدس، من مجال التوظيف الى ثقافة الترفيه. بذلك ، يمكنكم المساعدة في وضع القدس كمدينة التي تقدم تعليم أكاديمي باعلى المستويات ، توظيف عالي الجودة، وخيارات ترفيهية متنوعة، مع الاستفادة من الرفع المالي التي توفرها مدينتنا.

التحدي الأول: التوظيف

تتُنمي المؤسسات التعليمية في القدس خريجين وخريجات موهوبين، ولكن العديد منهم يجدون صعوبة في العثور على وظيفة في المدينة بعد التخرج. قلة العروض من الوظائف ذات الصلة، عدم اتاحة الوصول للمعلومات حول الخيارات المتاحة في المدينة، نشر الوظائف على مساحة جغرافية واسعة، وعدم توافق الوظائف مع التنوع السكاني الفريد للقدس والامكانيات الكامنة فيها؛ هم جزء من العوامل التي دفعت الكثير من الشباب والشابات الى رؤية المدينة كمحطة عبور فقط ولتركها بعد التخرج لصالح مناطق التي تضمن لهم مسيرة عمل طويلة الأمد.

الى جانب ذلك، كمدينة للسكان الشباب، يعيش في القدس ايضًا العديد من الفتيان والفتيات المعرضين للخطر. تبذل البلدية والهيئات العامة المختلفة الكثير من الجهد لإعادة تأهيل هؤلاء السكان وجعلهم جيل المستقبل الذي من شأنه ان يطور المدينة، ولكن في الكثير من الأحيان هؤلاء الشباب مؤهلين لمجالات عمل حيث يوجد قلة عروض عمل في المدينة، الامر الذي يؤدي الى ترك سكان بشكل قوي الى خارج حدود القدس. في نفس الوقت، فإن عدم التعيين الذي يعنى بالعمال الموهوبين والمناسبين والافتقار الى المعرفة العميقة لمزايا القدس الفريدة، يبعد العديد من الشركات العالمية عن فضاء القدس ويقلل من عدد الوظائف الاختيارية المناسبة للشباب والشابات.

نحن ندعوكم/ن للتفكير بطريقة إبداعية حول طرق المساعدة لإتاحة وظائف عالية الجودة، متنوعة، ومتاحة لجمهور الشباب في المدينة، في تعيين القوى العاملة الموجود في القدس من أجل جلب الشركات الكبيرة التي تمت بصلة للقدس، والاستجابة للتحديات أخرى في مجال التوظيف التي يواجهها الشباب والشابات في المدينة.

التحدي الثاني: التعليم

في القدس توجد أفضل المؤسسات الاكاديمية في الدولة، حيث يعتبر عدد الطلاب الذين يدرسون فيها هو الأعلى في إسرائيل والعدد يتزايد باستمرار من سنة الى أخرى. تجذب هذه المؤسسات الى المدينة مجموعة كبيرة ومتنوعة من الطلاب والطالبات المنتشرين بعدد كبير من المؤسسات التعليمية. تخلق المسافات بين المؤسسات العديدة والاختلاف الجوهري في مجالات الدراسة شعورًا بالانفصال بين الطلاب والطالبات من مختلف المؤسسات والاحرام الجامعية، الامر الذي يقلل من قدرة الطلاب على تجربة المدينة كفضاء طلابي.

بالإضافة الى هذه الثغرات، هناك طبقات وتحديات إضافية التي تؤثر على التجربة التعليمية: التواصل بين الطلاب والمؤسسات، والتنوع في الأروقة الاكاديمية، وفرص الخبرات العملية في الصناعة. ندعوكم/ن للتفكير بطريقة مبتكرة ومنفتحة، ولاقتراح حلول إبداعية للتحديات التي تنشأ من الفضاء التعليمي.

التحدي الثالث: وقت الفراغ

يبلغ عمر مدينة القدس 3,000 عام، لكنها تستمر في التطور طوال الوقت. يوجد فيها ثروة ثقافية وتاريخية، وفي السنوات الأخير ثقافة الترفيه فيها نمت وتطورت، لكن كل هذه الأشياء تزال لا تشكل مركز جذب للشباب والشابات. عروض مجالات الترفيه المحدودة، نقص في أماكن الترفيه؛ في النوادي والمسارح للفنانين الشباب، وعدم وجود ثقافة الترفيه في عطلة اخر الأسبوع، يؤدي بالعديد من الشباب والشابات للإحساس باستنفاد القدرات الترفيهية في المدينة. يتزايد هذا التحدي تحدي من هذا النوع بالمقابل الى ثغرات تزداد في التوسع بين مختلف المجتمعات والسكان التي بدورها تشكل فسيفساء القدس. القدس هي المدينة الأكثر تنوعًا من حيث السكان في إسرائيل ولكل شريحة من السكان متطلباتها واحتياجاتها الفريدة. وفي الوقت نفسه، باعتباره أحد أكبر تحديات المدينة، يحتوي هذا التنوع ايضًا على فرصة فريدة لتوسيع مجالات الترفيه الموجودة فيها.

دعونا نفكر معًا في كيفية الاستفادة من التنوع الثقافي الفريد للقدس، والتوسط فيما يحدث في المدينة في مجالات الترفيه والفنون، لإتاحة التمييز التاريخي والثقافي للمدينة، وزيادة تنوع الفرص لقيادة تغيير في نسيج المدينة، وإعطاء الشباب والشابات في المدينة شعورًا بأنهم جزء مهم من الفضاء المدني .

Time left to register

Days
Hours
Minutes
Seconds

على ماذا سأحصل من كل هذا؟

لقيادة حاضر ومستقبل افضل لنا جميعًا في المدينة. بالإضافة، يوفر الاشتراك في الهاكثون خبرة عملية كبيرة في قيادة عمليات الابتكار وريادة الاعمال التي ستساعدك في كسر التحديات، في تحقيق أفكار ريادية وفي قيادة مشاريع – أدوات التي من شأنها ان تساعدك في اليوم ما بعد التخرج. ونعم، يوجد جوائز مالية.

بماذا سنفوز؟

  • الجائزة الأولى 15,000 شيكل
  • الجائزة الثانية 10,000 شيكل
  • الجائزة الثالثة 5,000 شيكل

بالإضافة الى الجائزة المالية ، سيحصل الفائزون على مرافقة مهنية لاحقًا في إجراءات تطوير الأفكار والمشاريع.

  • جائزة هيئة الشباب 10,000 شيكل

    نيابة عن هيئة الشباب ببلدية القدس تُمنح الجائزة لشابة واعدة أو شاب أظهر في مشروعهم روحًا من الإبداع والشجاعة وتفهمًا لوجهة النظر المقدسية للعالم. سيتم منح الجائزة لمشروع بروح متميزة تسلط الضوء على عالم الشباب وأهمية القدس كمركز وطني ودولي نابض بالحياة وجذاب للشباب.

  • جائزة التنوع 10,000 شيكل

    نيابة عن وحدة التنوع في الجامعة العبرية سيتم منح الجائزة لفريق يضم هويات مختلفة* ، والذي سيطور مشروعًا يعكس لقاء بين أشخاص مختلفين وخلق مساحة متسامحة ومحترمة حيث يوجد مكان للجميع. يمكن للمشروع أن يتطرق إلى أي من تحديات الهاكاثون مع التركيز على التنوع والشمول في مدينة القدس.

كيف يعمل هذا؟

12 ساعة من العمل ضمن طواقم لتحديد مشاكل وتطوير حلول، مع الطعام اللذيذ وورش العمل والاستشاريين الذين سيساعدون في كل ما هو مطلوب. في النهاية، ستعرضون امام أعضاء لجنة التحكيم ومن الممكن ان تحصلوا على جائزة قيمة. سنلتقي يوم الخميس 29.12.22 في تمام الساعة 8:30 صباحًا للمارثون الذي يعنى بتطوير حلول لتحديات التي تخص حياتكم/ن في القدس. سيفتتح الهاكثون بمحاضرة والتي ستشرح عن التحديات الموجودة في قلب الهاكثون، وبعد ذلك سنساعد الفرق على صقل الأفكار، ومباشرًة بعد ذلك سيبدأ العمل على تطوير المشروع. سنكون هناك طوال اليوم – طاقم الجمعية ومجموعة كبير من المرشدين والمستشارين – للمساعدة في تطوير المشاريع. في نفس الوقت، سنعقد ورشة عمل من شأنها مساعدة الفرق على اكتساب أدوات في المجالات الاتية: الإعلانات، رواية القصص، بحث السوق والعملاء وغير ذلك، كل ذلك من اجل مساعدتكم/ن لتطوير مشروع فائز.

اجراء التحكيم

قرب نهاية اليوم، سيتم اجراء التحكيم نصف النهائي في كل من التحديات، حيث سيقوم الحكام بتقييم المشاريع واختيار طاقمين من كل تحدٍ للتقدم الى النهائي الكبير. ستقدم الفرق الستة التي ستتأهل الى النهائيات مشروعها الى حكام النهائي الذين سيختارون الفائزين الثلاثة العظماء.

لا يوجد لديك شركاء؟

لا بأس! من أكثر الأشياء الممتعة في الهاكثون مقابلة اشخاص جدد وتشكيل مجموعات متنوعة. أنتم/ن مدعون للبحث عن شركاء نحو الحدث من خلال مجموعة الفيسبوك مجموعة الفيسبوك. بالإضافة، قبل الحدث، ستكون هناك ورشة عمل تحضيرية حيث يمكنك مقابلة الشركاء والحصول على الأدوات التي ستساعدك في صياغة فكرة للهاكثون.

اذا، ماذا يعرض كل طاقم للحُكام؟

طاقم المشروع وشرائح التي من شأنها ان تشرح عن المشكلة التي تم اختيارها والحل الذي طوره الطاقم.

بأية لغة سيقام الهاكثون؟

سيُعقد الهاكثون باللغة العبرية، ستحضر الطواقم الشرائح للعرض باللغة الإنجليزي وسيتم عرضها باللغة العبرية او الإنجليزية حسب اختيار الطاقم. التوجيه سيكون طوال اليوم باللغة العبرية والانجليزية.

البرنامج | 29.12.22

التجمع والتسجيل (وجبة فطور خفيفة)

08:30

افتتاح

09:30

وقت عمل، ورشات عمل ومرشدين

10:00

وجبة الغداء

12:30

وقت عمل، ورشات عمل ومرشدين

13:30

كشك مفاجآت

17:00

التحكيم بحسب التحدي

18:00

النهائي وتوزيع الجوائز

19:30

وجبة العشاء

20:30

من نحن؟

JLM IMPACT

JLM IMPACT تتكون من مراكز الابتكار وريادة الاعمال التابعة لثلاث مؤسسات اكاديمية رائدة في القدس: الجامعة العبرية، بتسلئيل – اكاديمية الفنون والتصميم، وعزرائيلي – الكلية الاكاديمية للهندسة. تأسست الجمعية بهدف تشجيع الباحثين والطلاب على السير في طرق الابتكار وريادة الاعمال وتطوير مدينة القدس كبيئة ذات ثقافة ريادية مبتكرة. تعمل جمعية الابتكار JLM IMPACT معًا على تسخير قوى التصميم، الهندسة، والعلوم لتعزيز التأثير الإيجابي في القدس وفي العالم.

شركاء

الموجهون

שופטים

أسئلة شائعة

قواعد الهاكثون

דילוג לתוכן